انا اسمى احمد عندى 33 سنة كنت اعمل مع اخى الكبير ابراهيم 45 سنة فى احدى دول الخليج اخى متزوج ولديه بنتان رضوى 22 سنة ومنى 18 سنة

وبحكم عمله كان يسافر للعمل وينزل اجازات كل عام او عامين للاطمئنان على اسرته وفى احدى الاعوام ارسلنى انا للاطمئنان على اسرته

لأرتباطه ببعض الاعمال المهمة فسافرت انا الى مصر للاطمئنان على اسرته وتلبية احتياجاتهم ذهبت الى المنزل وكانت زوجته بانتظارى

وكانت رضوى ومنى فى الجامعة فقامت بتحضر الغداء لى فتغديت ثم ذهبت الى النوم وبعد ساعتين رجعوا ولاد اخويا من الجامعة

وكانت رضوى فى غاية الجمال وكانت مرتبطة بشاب صديقها فى الجامعة وكان ابوها وامها يعلموا ذلك

لم تكن لى علاقة معهم بحكم سفرى وعملى بالخارج فانا لم اراهم منذ سنوات قعدت معاهم حوالى اسبوع وقبل سفرى بيوم

صحيت من النوم ذات مرة الساعة الثانية صباحا للدخول الى الحمام وعند ذهابى سمعت صوت تأوهات تخرج من غرفة رضوى

ففتحت الباب مسرعا للاطمئنان عليها فاذا بى اراها بدون ملابس تمام وتمارس الجنس مع صديقها عبر التليفون

اول ما شافتنى رمت التليفون واسرعت لارتداء ملابسها وقالتلى ايه اللى دخلك عليا مرة واحدة انت سافل

قولتلها انتى بتعملى ايه انا هصحى امك واقولها وهتصل ببوكى احكيله عيطت وقالتلى عشان خاطرى يا عمو

دى اخر مرة وظبت تبكى وجلست وهى عارية وانا انظر الى جسمها وكان جسم امرأة كاملة القوام

كان جسما لم اراه من قبل فجلست جنبها اهديها فاحتضنتها وقولتلها خلاص متخافيش مش هقوم لحد بس متعمليش كدة تانى

وفجأة بدون سابق انذار وجدت نفسى اقبلها من شفتيها واحضنها وهى تقولى ايه يا عمو بتعمل ايه

روحت ماسك بزازها بايديا وعاصرهم قالتلى بصوت خافض ملىء بالشهوة عمو مش هينفع اللى بتعمله اه

حسيت انها دابت خلاص روحت منيمها وفاتح رجلها ومشيت لسانى على كسها وهى تقولى اااااه حرام يا عمو

مشيت زوبرى على كسها وهى تقولى اااااه اااااه مش قادرة دخله بقى قولتلها انتى بنت قالتلى لا دخله

فعرفت انها مارست الجنس قبل كدة مع صديقها فروحت مدخله فى كسها وهى تصرخ من شدة المتعة

وتقولى ااااه نيكينى اوى كسى مولع مش قادرة انت زبرك حلو اوى وانا انيك اوى فى كسها

وهى تقولى بحبك اووووى وحبيت زوبرك اوى حسيت انى خلاص مش قادر وانى عاوز اجيبهم قبل ما حد من البيت يصحى

نيمتها على بطنها وفتحت رجلها وحطيته فى كسها من ورا وراحت قافلة رجلها على زبى

وانا انيك اوى وهى تصرخ روحت شايله وجايبهم على طيازها ومغرقهم قالتلى انا بحبك اوى

قولتلها انتى مش بتحبى زميلك قالتلى انت بعد ما نكتنى انا حبيتك اوى ونفسى تفضل معانا على طول

قولتلها وانا كمان حبيتك اوى ونفسى افضل جنبك على طول فقبلنا بعضنا وذهبنا الى النوم

وتانى يوم كان معاد سفرى فصحيت وفطرت معاهم وكانت رضوى تنظر الى بنظرات حب بالغة وبعد الفطار حضرت نفسى للسفر

واتت معى رضوى الى المطار لتوصيلى وهى تقول لى هستناك كل فطرى تيجى قولتلها حاضر فودعتها

وسافرت وطول مدة السفر وانا افكر فى ما حدث بيننا وكيف حدث ذلك

ولكنى اتمنى ان يحدث مرة اخرى فنيك المحارم متعة لا توصف